من نحن
موقع المغترب اليمني
المغترب اليمني: موقع يعني بقضايا وشؤون المغتربين اليمنيين في المهجر وأخبارهم، وإطلاعهم على أحداث الوطن.
المغترب اليمني هو منصة إعلامية مستقلة تُعنى بشؤون وقضايا المغتربين اليمنيين في مختلف دول العالم، وتهدف إلى تسليط الضوء على حياتهم، إنجازاتهم، معاناتهم، وتحدياتهم في بلدان الاغتراب.
نعمل على نقل صوت المغترب اليمني، وإبراز صورته الحقيقية في الخارج، مع توفير مساحة حرة للتعبير والتواصل وتبادل الخبرات بين أبناء الجالية اليمنية المنتشرة في أصقاع الأرض.
جاءت فكرة إنشاء هذا الموقع انطلاقاً من الحاجة الماسة لوجود منبر خاص يجمع المغتربين اليمنيين، يواكب أخبارهم ويوثق قصصهم وينقل تجاربهم، وفي الوقت ذاته يُبقيهم على اتصال دائم بما يحدث داخل الوطن، من تطورات سياسية واقتصادية واجتماعية وثقافية.
فالمغترب اليمني ليس مجرد فرد يعيش في الخارج، بل هو جزء لا يتجزأ من نسيج الوطن، وله دور فاعل في دعم الاقتصاد الوطني، والمشاركة في صناعة المستقبل.
يقدم موقع “المغترب اليمني” محتوى متنوعاً يشمل:
-
أخبار الجاليات اليمنية: تغطية مستمرة لأهم الأحداث والنشاطات والفعاليات التي تقيمها الجاليات اليمنية في مختلف دول المهجر.
-
قصص وتجارب مغتربين: تسليط الضوء على قصص النجاح والتحديات التي يواجهها اليمنيون في الخارج، وإبراز النماذج الملهمة في شتى المجالات.
-
خدمات وإرشادات: توفير معلومات وإرشادات تهم المغترب اليمني، مثل قوانين الإقامة والعمل والتعليم في بلدان الاغتراب، بالإضافة إلى نصائح قانونية وإدارية.
-
أخبار الوطن: تغطية أبرز المستجدات في اليمن، خصوصاً تلك التي تهم المغتربين وتؤثر على ارتباطهم بالبلد.
-
رأي ومقالات: مساحة حرة للمغتربين والمهتمين بالشأن اليمني للتعبير عن آرائهم، ومناقشة قضايا الهجرة والهوية والانتماء.
المغترب اليمني صوت المغترب اليمني في المهجر
نحن في “المغترب اليمني” نؤمن بأن للمغترب دوراً محورياً في النهوض بالوطن، ولذلك نحرص على أن نكون حلقة وصل بينه وبين أهله ومجتمعه، ونعمل على بناء مجتمع تفاعلي يعزز روح التضامن والتعاون بين اليمنيين في الداخل والخارج.
المغترب اليمني عين على الوطن وعين على المهجر
نرحب بكم في موقعكم “المغترب اليمني”، ونسعد دائماً بتفاعلكم ومشاركاتكم. كما نرحب بجميع ملاحظاتكم واستفساراتكم، ويمكنكم التواصل معنا بسهولة من خلال نافذة “تواصل بنا” الموجودة في الموقع وسيتم الرد عليكم في أقرب فرصة.